عرض للطباعة
تسلمى يا مقصرة
ربنا يباركلك
جارى الاجابة
كده كده محدش جاوب خالص=((=((
يلا يا جماعة لو لو لو ربنا اراد وحدين جابوا
محدش يبص على اجابة اللي قبله
ايه ده كل دول جاوبوا
فرحتوني والله
يابنتى اهدى شويه .. هى المسابقه لحقت دى بقالها كام ساعه بس
هجاوب اهو
س1) قال الله تعالى : [ وماخلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ] الذاريات .. فما هي العبادة التي خلقنا من أجلها ؟
2)هي إسم جامع لكل مايحبه الله ويرضاه من أقوال وأفعال .
********
س2) قال المفسرون للآية السابقة [ إلا ليعبدون ] أي إلا ليوحدون .. فما هو التوحيد الدي خُلقنا من أجله ؟
1ـ هو أن تبراء من كل عبادة أو طاعة أو إتباع من دون الله وممن يفعلها ، وتعبد وتطيع الله تعالى وحده ، وتتبع تشريعه في كل مجالات الحياة .
********
س3) ماهو معنى لا إله إلا الله ؟
1- لامعبود بحق إلا الله .
********
س4 ) ماهو العمل الذي تقتضيه شهادتك بأنه لا إله إلا الله ؟
2 - البراءة من أي معبود أو متبوع أو مطاع غير الله تعالى ، وممن يعبدونها أو يتبعونها .. وعبادة الله وحده ، وإتباع شرعه في الشعائر والحاكمية والولاء والبراء .
********
س5 ) قال الله تعالى عن خليله إبراهيم [ قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا براءوا منك ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبداء بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبداء حتى تؤمنوا بالله وحده ] الممتحنة 4 .. فتبين من الآية الكريمة السابقة ؛ أن إبراهيم تبرأ من :
3 - تبراء من قومه العابدين لغير الله تعالى .. وتبراء من المعبودات من دون الله .
********
س6 ) تبين أيضا من الآية السابقة أن ( البراءة ) من المعبودات من دون الله ومن عابديها تعني :
1 - إعتقاد بطلان عبادة غير الله ، وتكفر أهلها ، وتعاديهم ظاهرا ( بقدر الإمكان ) ، وتبغضهم باطنا .
********
س7) أن إعطاء صفة الإسلام لفاعل الشرك الأكبر - غير المكره - يعني :
2 - موالاته ومؤاخاته والحشر معه يوم القيامة ، وتطمينه ان أعماله لم تحبط بعد وانه بخير .
********
س8 ) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرت أن أقاتل ( الناس ) حتى يقولوا لا إله إلا الله ، فإذا قالوها فقد عصموا مني دمائهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله ) ...
من الحديث السابق قد يقول قائل : لماذا قاتل رسول الله صلى الله عليه وسلم اليهود في المدينة بالرغم من أنهم يقولون لا إله إلا الله ؟ !
2 - لأن المشهور عليهم أنهم يقولونها ولكن عندهم ناقض لها ؛ وهو عدم الإقرار برسالة محمد لهم . "عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم"
**********************
ربنا يكرمك يا وهم ويزيدك ويدينا