سمعنا من زمان بمقوووله واظن انت بعد سمعتوا به تقوله:,,,
"الدنيا دواره يوم لك ويوم عليك"
واظن المقوله صحيحه
لمو ضوع هنا يتكلم
عن الانسان المظلوم من العباد وهو ينتظر الفرج من الله........... والله يفرج عنه,,,,,,,,,,,,وتمرالسنوات وتمر... بعد كدا ,,,,,,,,, وترجع الذكريات انه اظلم في الدنيا:,
وتتغير المقوله الي " اذا لم تكن ذئبا اكلتك الذئاب".......
يعني يصير بدلا مظلوم والله فوق الى ظالم واقدر اخد حقي على حساب لي اضعف منه ويسوي فيهم نفس ماسوى فيه وهو يقول مافي حد احسن من حد
هل هو بيه وبين ربه يعرف انه ظلم ولا انظلم ولا الدنيا ظلمته وختله يصر كده؟.؟,؟:؟.......