لما الكلام يتسجن بين الشفايف
مشتاق أوي لحريته
لكنه خايف
لما الكلام ب الرد
العين تشوف ترتد
تصبح دموع
مشتاق أشوفك والمسك
زي الحنين
لام أيمه ما السرير
عايزه الجنين
أنا طفل تايه في الدروب
عايز أبوه
وف حين ما يبيكي ويرتعش
يلمح أخوه
مستني منه لاعتراف
إنه أخوه
علشان يصدق الي شافه
يفرد شراع مركبه
ويشد مأدافه
مابين كلامي كلام
ممكن يكون أوهام
لكنه ليه معني
يالي أنت ليك الكلام
مستني منك رد
ممكن يكون مفرح
أوحتي يوجعنا
المهم
إنك تقول وأنا اقول
وجمله تجمعنا
يا لي الكلام صنعتك
إطربنا سمعنا