العادات و التقاليد بلون الموضه
أصبح هناك العديد من التجاوزات التى يقوم بها الشباب و أوشكت على ان تصبح من المسلمات هل هو تغير الزمن هل العادات والتقاليد تتاثر بمرور الوقت؟ هل فى المستقبل سوف تلون العادات والتقاليد - المرتبطه أرتباط وثيق بالاديان الحنيفه التى نعتنقها - بلون يتماشى مع زوق العصر؟؟؟؟
هناك العديد من السلوكيات التى نقوم بها الأن كانت من المحرمات فى السنوات السابقه و من هذه السلوكيات سلوك لم يعد امامه العديد من الخطوات حتى يصبح مسلم به وهو الرجوع إلى المنزل فى الأوقات التاخره تقرب أو قد تتخطى منتصف الليل
فى الماضى كان هناك قوانين صارمه فى البيوت لا أحد يدخل المنزل بعد وقت محدد والقوانين لا يوجد بها تفرقه بين ولد وبنت أما الأن فا نلاحظ و خصوصا فى العاصمه و المدن الكبرى تاخر الابناء خارج البيت لا نناقش مكان تواجدهم فى النادى فى الكافيه فى الشارع لا يوجد فرق و لكن المرفوض هوا الفكره نفسها فكرة تاخرهم........ اليس للبيوت حرمات؟؟ ألا يستطيع الاباء السيطره على هذا الوضع الراهن؟
سألت بعض الأباء و كان الرد ان السبب فى ذلك هوا أن المدينه نفسها تكون مستيقظه حتى الصبا كما دور العرض و النوادى و الكافيهات وهذا ما يشجع الابناء و يبعد عنهم الشعور بالخوف؟
إذا هل معنى سهر النوادى و السنيمات و الكافيهات حتى الصباح و جود الامان وترك المساحه لهم لدخول البيت مع بزوغ الفجر؟
على كل من يتطلع إلى هذا الموضوع طرح رأيه.......... هل يوافق هذا السلوك ولماذا و ما الحل؟