عرض للطباعة
تعالى قولي انتي وهو بتحبوا مين ده كلام مهم
بتحبه ؟
طب بتفكر فيه؟
نفسك تكون زيه؟
ايه اكتر حاجة بتحبها فيه؟
طب ايه اكتر مقف شدك ليه؟
نفسك تقابله؟
طب رجل ولا ست؟؟؟؟
اسئلة كتير جدا
يلا كل واحد يقول بحب مين الصحابة
ويقول كل حاجة نفسه يقولها عنه
طب لو عايز يعرف اي حاجة عنه يلا بقه عايزين نعرف بتحب مييييييييييييييين؟؟
سيدنا عمر طبعا
شخصيه مالهاش حل
اكتر حاجه بيحبها فيه انه حقانى اوى مبيهموش حد غير ربنا
واكتر موقف شدنى له لما اعلن اسلامه قدام قريش وقال ليهم فى ما معناه يعنى اللى عاوز مراته تبقى ارمله او ولاده يتيتموا او يموت م الاخر يعنى يجى ويفرجنى على نفسه:dمش فاكر هو قال ايه والله بالظبط حكم السن بقى بس هو كده يعنى
وبحب اى موقف ليه لما كان حد يجى يأذى الرسول يقوم سيدنا عمر قايم ومطلع سيفه ويعوز يطير رقبته على طول من غير تفاهم بس الرسول كان بيلحقه
محتاجينه فعلا اليومين دول
أختيارك جميل ياأحمد لشخصية فذه في كل شيء
وأنا أتذكر المقوله الشهيرة التي قالها عندما أسلم ..
( من أراد أن تثكله أمه و ييتم ولده أو يرمل زوجته فليلقني
وراء هذا الوادي) .. فلم يتبعه أحد منهم !!
وطبعا بشكرك جدا ياميني علي فكرة الموضوع الرائعه ..
وسيدنا عمر بمناسبة الكلام عنه .. كان الشيطان لايمر بطريق
به سيدنا عمر !!
هختار معاكي النهارده شخصيه برضه بحبها جدا .. واسمحيلي اتكلم
عن بعض النقاط الجميله فيه وهو :
خالد بن الوليد ... سيف الله المسلول .. كما أسماه أشرف الخلق
إنه خالد بن الوليد -رضي الله عنه-، القائد العبقري الذي لا تزال
خططه الحربية في معاركه مثار إعجاب الشرق والغرب، ولن أنسي
انه قبل اسلامه وبعقليته الفذه قد حول نصر المسلمين في ( أحد )
الي هزيمة .. عندما ترك الرماة أماكنهم فطوقهم من الخلف ..
السر في تسميته ( سيف الله المسلول ) :
انظروا هذه القصه الجميله
كان اسم خالد يسبقه في كل مواجهة له مع أعداء الإسلام، وكان
الجميع يتعجبون من عبقريته، وقوة بأسه في الحرب، ففي معركة
اليرموك خرج (جرجة) أحد قادة الروم من صفوف جنده، وطلب من
خالد الحديث معه، فخرج إليه خالد، فقال جرجة:
أخبرني فاصدقني ولا تكذبني، فإن الحر لا يكذب، ولا تخادعني فإن
الكريم لا يخادع، هل أنزل الله على نبيكم سيفًا من السماء فأعطاه
لك فلا تسله على أحد إلا هزمتهم؟؟؟ فقال خالد: لا.
فسأله جرجة: فبم سميت سيف الله؟ فردَّ عليه خالد قائلاً: إن الله
بعث فينا نبيه محمدًا ( ص ) فدعانا للإسلام فرفضنا دعوته، وعذبناه
وحاربناه، ثم هدانا الله فأسلمنا، فقال لي الرسول (أنت سيف من
سيوف الله، سلَّه الله على المشركين)، ودعا لي بالنصر، فسميت
سيف الله بذلك، فأنا من أشد المسلمين على المشركين. ثم
سأله جرجة عن دعوته، وعن فضل من يدخل في الإسلام، وبعد
حوار طويل بينهما شرح الله صدر جرجة للإسلام، فأسلم وتوضَّأ
وصلى ركعتين مع خالد بن الوليد، ثم حارب مع صفوف الإيمان،
فأنعم الله عليه بالشهادة في سبيله عز وجل.
اسلامه :
ظل خالد على شركه حتى كان عام الحديبية، فأرسل إليه أخوه
الوليد بن الوليد كتابًا، جاء فيه: (بسم الله الرحمن الرحيم، أما بعد
فأني لم أر أعجب من ذهاب رأيك عن الإسلام، وعقلك ذلك العقل ..
ومثل الإسلام لا يجهله أحد، وقد سألني رسول الله عنك، فقال:
(أين خالد؟) فقلت: يأتي الله به،
فقال رسول الله (مثله جهل الإسلام، ولو كان جعل نكايته وجده مع
المسلمين كان خيرًا له).....
فاستدرك يا أخي ما فاتك، فقد فاتتك مواطن صالحة.
فلما قرأ خالد كتاب أخيه، انشرح صدره للإسلام، فخرج فلقى عثمان
بن طلحة، فحدثه أنه يريد الذهاب إلى المدينة، فشجعه عثمان على
ذلك، وخرجا معًا، فقابلهما عمرو بن العاص، وعرفا منه أنه يريد
الإسلام أيضًا، فتصاحبوا جميعًا إلى المدينة
وكان ذلك في نهاية السنة السابعة من الهجرة، فلما قدموا على النبي
رحب بهم، فأعلنوا إسلامهم، فقال صلى الله عليه وسلم لخالد:
(قد كنت أرى لك عقلاً رجوت ألا يسلمك إلا إلى خير) ...
فقال خالد: استغفر لي كل ما أوضعت فيه من صد عن سبيل الله...
فقال( ص ) : (إن الإسلام يجب (يزيل) ما كان قبله، اللهم اغفر لخالد
بن الوليد كل ما أوضع منه من صد عن سبيلك) [ابن سعد].
ومنذ ذلك اليوم وخالد يدافع عن راية الله، ويجاهد في كل مكان
لإعلاء كلمة الحق .
غزواته :
*غزوة مؤته .. خرج مع جيش المسلمين المتجه إلى مؤتة تحت إمارة
زيد بن حارثة، وكان قد أوصى الرسول (ص) : (إن قتل زيد فجعفر، وإن
قتل جعفر فعبد الله بن رواحة) ... فلما قتل الثلاثة وأصبح الجيش بلا
أمير، جعل المسلمون خالدًا أميرهم،
واستطاع خالد أن يسحب جيش المسلمين وينجو به.
* وفي فتح مكة، أرسله رسول الله ( إلى بيت العزى، وكان بيتًا
عظيمًا لقريش ولقبائل أخرى، فهدمه خالد وهو يقول:
( يَا عِزّ كُفْرَانَكَ لا سُبْحَانَكْ أني رَأيْتُ اللَّهَ قَــدْ أَهَانَكْ )
* ويوم حنين، كان خالد في مقدمة جيش المسلمين، وجرح في هذه
المعركة، فأتاه رسول الله ( ليطمئن عليه ويعوده، ويقـال: إنـه نـفـث
في جرحه فشفي بإذن الله.
واستمر خالد في جهاده وقيادته لجيش المسلمين بعد وفاة الرسول
فحارب المرتدين ومانعي الزكاة، ومدعي النبوة، ورفع راية الإسلام
ليفتح بها بلاد العراق وبلاد الشام، فقد كان الجهاد هو كل حياته وغاية
طموحاته .
لحظة وفاته لاأنساها أبدا ...
بعد كل هذا العمر من الجهاد والكفاح .. وتمني الشهادة في سبيل الله
مرض سيف الله مرض الموت ... علي فراشه وليس في ساحة الشرف
فتألم أشد الألم .. وكان يبكي مر البكاء ...وقال مقولته الخالده :
( والله إني لقد زحفت في سبيل الله بضعا وتسعين زحفا .. وما
بجسدي موضع شبر .. ألا وفيه ضربة سيف .. أو طعنة رمح .. أو رمية
سهم ... وها أنا أموت على فراشي حتف أنفي كما يموت البعير .. !!
ألا فلا نامت أعين الجبناء... ألا لانامت أعين الجبناء .. ) .
كمان مرة بشكرك جدا يا ميني .. انك أتحت لي الفرصه للحديث
عن هذاالبطل الفذ .. سيف الله المسلول .. خالد بن الوليد .
شكرا ليكوا يا جماعة وشكرا ليك يا هوت على المعلومات القيم اللي كتبتها
وشكرا ليك يا ميسي
وعلى فكرة كان استحالة سيدنا خالد بن الوليد يموت في معركة حربية لاه سيف الله
واستحالة سيف الله يهزم
اما انا بعشق الرسول واكتر حاجة بحبها فيه بجد حنانه مع زوجاته
وهقولكم بعض المواقف
طبعا السيدة مارية كانت الزوجة الوحيدة للرسول اللي مكنتش من العرب ومكنتش واخدة على الصحراء
فكانت الوحيدة من زوجات الرسول التي تسكن في منطقة اسمها البقيع لانها كانت عبارة عن خضرا
وده كان من حكمة الرسول عشان متحسش بالفرق
وكمان حكاية مع السيدة عائشة معروف ان السيدة عائشة لم تنجب في يوم فضلت تحكي للرسول عن بعض النساء اتفقوا انهم حكوا لبعض كل حاجة عن حياتهم مع ازواجهم فكان ضمن دول سيدة يحبها زوجها حبا شديدا وبدون مقدمات سبها وانقلب راسا على عقب
والسيدة عائشة تقص على الرسول بكت
فقال لها الرسول اني احبك اكثر منك ولكن لان اطلقك
وايضا ذات يوم سالته السيدة عائشة كم يحبها
فقال لها ان حبها كالعقدة فكنت كل شوية تساله ما حال العقدة يا رسول الله فيقول هي على حالها
وبرضه مرة كانت هي والرسول زعلانين سوا
فقال لها رسول نشهد احد من اهلك
فقالها نقول لجدك فقلت السيدة عائشة هو طيب
فقال لها فما رايك في ابوبكر فقالت موافقة
فجاء ابو بكرفقال لها رسول الله اتقصي عليه ام اقص انا
فقالت السيدة عائشة لا قص ولا تكذب
فغضب سيدنا ابوبكر وقال لها ايكذب وهم ليضربها
فحجبه الرسول عنها
وخرج ابو بكر غاضب منها
فلما خرج قال لها الرسول شفتي حشتها عنك ازاي فضحكت وضحك الرسول فسمع ابوبكر ضحكهما
فعدا فرحا يسال عن سبب ضحكهما ليفرح معهما
وبحب كل زوجات الرسول وخاصة السيدة حفصة والسيدة خديجة
السيدة خدجة طبعا لانها حب الرسول الاول والخير والرسول كان دايما بيقول والله ما بدلني الله خيرا منها وكانت سنده ورفيقة روحه مش عارفة اقول ايه مش فاكرة حاجة
والسيدة حفصة لان ليها موقف مع السيدة عائشة لو انا مكنها كنت موت السيدة عائشة
كانت السيدة حفصة عاملة للرسول والصحابة زي عزومة عبارة عن سريد فته يعني ولحمة وشربة والرسول كان سعيد بيها جدا لانها كانت حطها في اناء فخاري ومزيناه
فالسيدة عاشة بين بيتها وبيت السيدة حفصة زي طرقة من غيرتها
راحت برجيلها كسرت الاناء طبعا السيدة حفصة صعبت عليا اوي
وحبيتها لانها معلمتش حاجة ولا ردت عليها
وسابت الرسول ياخد حقها
انا بحب ابو بكر الصديق لانه كان بيصدق الرسول صلي الله عليه وسلم وكان معاه في معظم الغزواة وكمان كان حكيم جداااا وبحس انه ربى ولاده تربيه اسلاميه والدليل ع ذلك بته الي لقبة بذات النتاقين وتسلم ايدك يا عسل ع الموضوع الجميل ده بالرغم ان دي حاجه مش جديده عليكي
شكرا ياميني لمتابعنك الجميله وعايز اقولك علي حاجه
مش شرط أو ( استحاله ) زي ماقلتي ان سيف الله يموت في معركه
لأنه دايما منتصر .. ايه المانع يستشهد .. وينتصر الجيش أو المسلمون ؟
أنما هي حكمة الله وإرادته .. ويكفيه فخرا جهاده الطويل في سبيل الله
ويكفيه مغفرة الله لكل ذنوبه وأنه مع المتقين الاخيار
أشكرك جدا ياميني وجزاكي الله عنا خير الجزاء
شكرا يا نوتي يا عسولتي على مشركتك
وكمان الرسول مانفعني ما احد قط كما فعني مال رسول الرسول كان معطاء للاسلام متماسك في المحن وخاصة عند وفاة الرسول
اما بالنسبة لخالد بن الوليد هو ده اللي اعرفه انه سيف الله لا يقتل بيد احد غير الله
وشكرا ليك يا هوت على متابعتك
انا كمان بحب ام سلمة اوي لاني اسمي زيها
ولانها صاحبة مشاورة الرسول
فى يوم الحديبية دخل رسول اللَّه ( عليها، يشكو إليها عدم إجابة المسلمين لمطلبه حين أمرهم بالنحر والحلق. فقالت - رضى اللَّه عنها - للنبى (: يا رسول اللَّه! اخرج فلا تكلم أحدًا منهم كلمة حتى تنحر بُدْنَك، وتدعو حالقك فيحلقك، ففعل النبي ذلك بعد أن استصوب رأى أم سلمة، عندها قام الناس فنحروا، وجعل بعضهم يحلق بعضًا، حتى كاد بعضهم يقتل بعضًا غمَّا.