بين
بسمة بريئة و مخالب الذئبة
لا اعلم على اي ارض اقف انا
حين يتسع عليك العالم لدرجه لا تجد نفسك فيه
او يضيق عليك حد انك تختنق ولا احد يشعر بك
تتمثل وجوه جميع الخلائق بصوره سريعه وبشعه لدرجه تجد نفسك فيها
عاجز عن النظر اليها اوحتى اغماظ عينيك عنها
يالهي ....ايعقل ان يصل الانسان منا لدرجه انه مل الحياه
واصبحت كل امانيه هي الموت ........وحتى تلك الامنيه لا تستجااااااااااب
الا بميعاد مؤقت
حالة الاحباط تجعلنا هكذا
اشعر بالرغبة للبكاء دائما
رغم اني بســــــمة للابد
فمن انا ؟؟؟؟