الاعجاز الطبى فى سنه الرسول الكريم

من الاعجاز الطبى فى الهدى النبوى (شرب الماء على ثلاث مرات
ان الاعجاز الطبى فى كتاب الله وسنه رسوله عليه افضل الصلاه والسلام معين لا ينضب فكلما
اعلن العلماء عن اكتشافتهم حقيقه علميه نجد دليلها فى القران والسنه مذكوره فى ومضه مبهره
ففى السنه الفعليه عن الرسول انه كان لا يشرب الماء كجرعه واحده وانما كان يشربه على ثلاث
مرات وقد اثبت العلماء فى ابحاثهم حديثا ان شرب الماء كجرعه واحده يؤدى الى اغلاق الثنيات
الداخليه للمعده وبالتالى يتراكم الماء داخل المعده ويضغط على الاعصاب الحشويه مما يثير هذا
العصب فيبعث باشارات لهرمون الجاسترين الموجود بالخلايا فتزيد المعده من افراز حامض
الهيدروكلوريك ومن المعروف طبيا ان زياده هذا الحمض هو اساس جميع امراض المعده بدايه من
الالتهاب فى الغشيه المخاطيه.
د.يسرى ثاقب

بارك اللة فيكي علي هذا الموضوع الرائع
تقبلي مروري

شكرا على مرورك

الله يا جي جي بجد موضوع هايل
سبحان الله ودي من معجزات الرسول عليه افضل صلاة وسلام

تسلمى على عرضك للموضوع الجميل ده

وربنا يبارك فيكى

*************

بس كان عندى اضافة اول ماعرفتها عرفتها من صديق بيدرس معانا من العراق

وهى

ان الرسول نهى عن الشرب أو الأكل قائما
وده برده ليه فوايده
،،،
عن أبي ‏سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه و سلم زجر عن الشرب قائماً رواه ‏مسلم .


‏قتادة : فقلنا فالأكل ؟ فقال : ذاك أشر و أخبث "‏رواه مسلم و الترمذي


‏و عن أنس وقتادة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم " أنه نهى ‏أن يشرب الرجل قائماً " ، قال
‏

و عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :"
‏نهى رسول الله صلى الله عليه و ‏سلم عن الشرب قائماً و عن الأكل قائماً و عن المجثمة و الجلالة و الشرب من فيّ ‏السقاء ".



‏الإعجاز الطبي :


‏يقول الدكتور عبد الرزاق الكيلاني * ‏أن الشرب و تناول الطعام جالساً أصح و أسلم و أهنأ و أمرأ حيث يجري ما يتناول الآكل ‏والشارب على جدران المعدة بتؤدة و لطف . أما الشرب واقفاً فيؤدي إلى تساقط السائل ‏بعنف إلى قعر المعدة و يصدمها صدماً ، ‏و إن تكرار هذه العملية يؤدي مع طول ‏الزمن إلى استرخاء المعدة و هبوطها و ما يلي ذلك من عسر هضم . و إنما شرب النبي ‏واقفاً لسبب اضطراري منعه من الجلوس مثل الزحام المعهود في المشاعر المقدسة ، و ليس ‏على سبيل العادة و الدوام .

‏كما أن الأكل ماشياً ليس من الصحة في شيء و ما ‏عرف عند العرب و المسلمين .
و يؤكد ‏د. الراوي أن الطعام و الشراب قد يؤدي تناوله في حالة الوقوف ( القيام) إلى إحداث ‏انعكاسات عصبية شديدة تقوم بها نهايات العصب المبهم المنتشرة في بطانة المعدة ، و ‏إن هذه الإنعكاسات إذا حصلت بشكل شديد و مفاجىء فقد تؤدي إلى انطلاق شرارة النهي ‏العصبي الخطيرة Vagal Inhibation ‏لتوجيه ضربتها القاضية للقلب ، فيتوقف محدثاً ‏الإغماء أو الموت المفاجىء .كما أن الإستمرار على عادة الأكل و الشرب واقفاً تعتبر ‏خطيرة على سلامة جدران المعدة و إمكانية حدوث تقرحات فيها حيث يلاحظ الأطباء ‏الشعاعيون أن قرحات المعدة تكثر في المناطق التي تكون عرضة لصدمات اللقم الطعامية و ‏جرعات الأشربة بنسبة تبلغ 95% من حالات الإصابة بالقرحة . كما أن حالة عملية ‏التوازن أثناء الوقوف ترافقها تشنجات عضلية في المريء تعيق مرور الطعام بسهولة إلى ‏المعدة و محدثة في بعض الأحيان آلاماً شديدة تضطرب معها وظيفة الجهاز الهضمي و تفقد ‏صاحبها البهجة عند تناوله الطعام و شرابه.

آسف ع الاطالة ،،

شكرا يا جى جى على المعلومه وشكرا يا محمود على الاضافه

شكرا على مرورك يا قمر

[quote=سندباد;66616]

تسلمى على عرضك للموضوع الجميل ده

وربنا يبارك فيكى

*************

بس كان عندى اضافة اول ماعرفتها عرفتها من صديق بيدرس معانا من العراق

وهى

ان الرسول نهى عن الشرب أو الأكل قائما
وده برده ليه فوايده
،،،
عن أبي ‏سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه و سلم زجر عن الشرب قائماً رواه ‏مسلم .

‏قتادة : فقلنا فالأكل ؟ فقال : ذاك أشر و أخبث "‏رواه مسلم و الترمذي

‏و عن أنس وقتادة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم " أنه نهى ‏أن يشرب الرجل قائماً " ، قال
‏

و عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :"
‏نهى رسول الله صلى الله عليه و ‏سلم عن الشرب قائماً و عن الأكل قائماً و عن المجثمة و الجلالة و الشرب من فيّ ‏السقاء ".

‏الإعجاز الطبي :

‏يقول الدكتور عبد الرزاق الكيلاني * ‏أن الشرب و تناول الطعام جالساً أصح و أسلم و أهنأ و أمرأ حيث يجري ما يتناول الآكل ‏والشارب على جدران المعدة بتؤدة و لطف . أما الشرب واقفاً فيؤدي إلى تساقط السائل ‏بعنف إلى قعر المعدة و يصدمها صدماً ، ‏و إن تكرار هذه العملية يؤدي مع طول ‏الزمن إلى استرخاء المعدة و هبوطها و ما يلي ذلك من عسر هضم . و إنما شرب النبي ‏واقفاً لسبب اضطراري منعه من الجلوس مثل الزحام المعهود في المشاعر المقدسة ، و ليس ‏على سبيل العادة و الدوام .

‏كما أن الأكل ماشياً ليس من الصحة في شيء و ما ‏عرف عند العرب و المسلمين .
و يؤكد ‏د. الراوي أن الطعام و الشراب قد يؤدي تناوله في حالة الوقوف ( القيام) إلى إحداث ‏انعكاسات عصبية شديدة تقوم بها نهايات العصب المبهم المنتشرة في بطانة المعدة ، و ‏إن هذه الإنعكاسات إذا حصلت بشكل شديد و مفاجىء فقد تؤدي إلى انطلاق شرارة النهي ‏العصبي الخطيرة Vagal Inhibation ‏لتوجيه ضربتها القاضية للقلب ، فيتوقف محدثاً ‏الإغماء أو الموت المفاجىء .كما أن الإستمرار على عادة الأكل و الشرب واقفاً تعتبر ‏خطيرة على سلامة جدران المعدة و إمكانية حدوث تقرحات فيها حيث يلاحظ الأطباء ‏الشعاعيون أن قرحات المعدة تكثر في المناطق التي تكون عرضة لصدمات اللقم الطعامية و ‏جرعات الأشربة بنسبة تبلغ 95% من حالات الإصابة بالقرحة . كما أن حالة عملية ‏التوازن أثناء الوقوف ترافقها تشنجات عضلية في المريء تعيق مرور الطعام بسهولة إلى ‏المعدة و محدثة في بعض الأحيان آلاماً شديدة تضطرب معها وظيفة الجهاز الهضمي و تفقد ‏صاحبها البهجة عند تناوله الطعام و شرابه.

مفيش اطاله ولا حاجه بالعكس شكرا جدا على اضافتك لانه كده المعلومه بقت اشمل واوضح

وبجد شكرا جدا وافادك الله لانى عن نفسى استفدت

شكرا على مرورك واتمنى انى اكون قدمت معلومه تفيد

لانوالله سنه الرسول الكريم مليانه اعجازات

سبحان الله .. وصدق رسوله الذي لاينطق عن الهوي

وماهو الا وحي يوحي ...

جزاك الله خيرا عنا يا جي جي

وجزاك الله خيرا يا محمود للأضافه وعموم الفائده

شكرا لمرورك وبجد سيدنا محمد هو معلم البشريه كلها