الرئيس الايراني : ضرب غزة مقدمة لزوال اسرائيل
اعتبر الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد "أن ضرب قطاع غزة هو مقدمة لتطورات كبيرة في المنطقة"، وقال "على أعداء البشرية أن يعلموا أنّ العالم يشهد تغيرات متسارعة ,
ورأى نجاد , "أن إسرائيل والدول التي تدعمها وصلت إلى نهايتها"، وقال "لقد وصلوا إلى طريق مسدود في جميع المجالات، وفقدوا كل شيء وقد سقط ستار النفاق عنهم وأميط اللثام عن أكاذيبهم بشأن الحرية والديمقراطية من خلال المجازر التي ارتكبوها في غزة".
وأكد "أن الشعب الفلسطيني وأهالي غزة سينتصرون بعون الله، وأن انتصارهم هو انتصار للإنسانية في مواجهة البربرية".
وأضاف نجاد, "أن على حماة الأنظمة السلطوية أن يعلموا أن الذين عقدوا مصيرهم بمصير الصهاينة سيذهبون إلى جهنم وبئس المصير، مشيراً إلى أن غزة تحولت اليوم إلى جرح عظيم في كيان البشرية". وقال "إن الصهاينة وحماتهم، وإثر تكبدهم الهزائم المتتالية، تصوروا أن غزة والمقاومة الشعبية هي حلقة ضعيفة في سلسلة جبهة المقاومة وتوهموا أن بإمكانهم التعويض عن خسائرهم المتتالية عبر تدمير غزة والمقاومة".
وأفاد نجاد, "أن الصهاينة ارتكبوا خطأ فادحاً بإقبالهم على هذه الحماقة"، وقال "إنهم فقدوا تركيزهم لأنهم يشنون هجمات مجنونة ضد النساء والأطفال متوهمين أن بإمكانهم من خلال إبادة وقمع الأبرياء العزل، تحقيق النصر والاقتدار لأنفسهم. في حين أن قتل النساء والأطفال لن يجلب للقتلة سوى الخزي والعار، وللكيان الصهيوني اللقيط سوى الانهيار والزوال".
وأصدر أحمدي نجاد بيانا تضمن دعوة جدية ورسمية، تطالب جامعة الدول العربية والدول العربية والإسلامية لاسيما مصر "بأن تؤدي في هذه الحقبة واجبها لدعم أهالي غزة، وأن تثبت أنها ليست على ارتباط وتنسيق مع الكيان الصهيوني". وقال "يجب إعادة فتح معبر رفح والطرق البحرية على وجه السرعة وإتاحة الفرصة اللازمة لسائر الشعوب والدول للقيام بواجبهم الإنساني".
ورأى نجاد , "أن إسرائيل والدول التي تدعمها وصلت إلى نهايتها"، وقال "لقد وصلوا إلى طريق مسدود في جميع المجالات، وفقدوا كل شيء وقد سقط ستار النفاق عنهم وأميط اللثام عن أكاذيبهم بشأن الحرية والديمقراطية من خلال المجازر التي ارتكبوها في غزة".
وأكد "أن الشعب الفلسطيني وأهالي غزة سينتصرون بعون الله، وأن انتصارهم هو انتصار للإنسانية في مواجهة البربرية".
وأضاف نجاد, "أن على حماة الأنظمة السلطوية أن يعلموا أن الذين عقدوا مصيرهم بمصير الصهاينة سيذهبون إلى جهنم وبئس المصير، مشيراً إلى أن غزة تحولت اليوم إلى جرح عظيم في كيان البشرية". وقال "إن الصهاينة وحماتهم، وإثر تكبدهم الهزائم المتتالية، تصوروا أن غزة والمقاومة الشعبية هي حلقة ضعيفة في سلسلة جبهة المقاومة وتوهموا أن بإمكانهم التعويض عن خسائرهم المتتالية عبر تدمير غزة والمقاومة".
وأفاد نجاد, "أن الصهاينة ارتكبوا خطأ فادحاً بإقبالهم على هذه الحماقة"، وقال "إنهم فقدوا تركيزهم لأنهم يشنون هجمات مجنونة ضد النساء والأطفال متوهمين أن بإمكانهم من خلال إبادة وقمع الأبرياء العزل، تحقيق النصر والاقتدار لأنفسهم. في حين أن قتل النساء والأطفال لن يجلب للقتلة سوى الخزي والعار، وللكيان الصهيوني اللقيط سوى الانهيار والزوال".
وأصدر أحمدي نجاد بيانا تضمن دعوة جدية ورسمية، تطالب جامعة الدول العربية والدول العربية والإسلامية لاسيما مصر "بأن تؤدي في هذه الحقبة واجبها لدعم أهالي غزة، وأن تثبت أنها ليست على ارتباط وتنسيق مع الكيان الصهيوني". وقال "يجب إعادة فتح معبر رفح والطرق البحرية على وجه السرعة وإتاحة الفرصة اللازمة لسائر الشعوب والدول للقيام بواجبهم الإنساني".