- الإهدائات >> |
كم وكم نسرح مع أنفسنا فبماذا نفكر؟ بالغربة كم نشعر بالوحدة أحيانا، كم نشعر بالخوف، كل هذا ياترى لماذا؟ لماذا يضغي الحزن حياتنا؟ ونصبح في دوامة من الألم والحزن والهم، يا ترى لماذا كل هذا؟ كم تتمنى أن يكون لك شخص تقول له كل ما في قلبك من أجل راحة من أجل أن تفرج عن حزنك.
سؤال دائما يخطر في بالي ياترى لماذا الحزن رفيق لي؟ لماذا الوحدة الصديق الوحيد لي؟ لماذا الألم دائما يراودني؟ ولماذا لحقد ملأ الناس ذلك الحقد الذي غربني عن ذاتي وأهلي ونفسي وكل من حولي ذلك الحقد الذي قتلني جعلني من شخص مرح إلى شخص كئيب نسي أنه كائن ليس عليه أن يبقى بشكل واحد بل يجب أن يفرح ويحزن يناقش يقبل ويرفض، نعم هذه هي غربتي وهذه هي حياتي.
الكتاب من وحي خيالي ولكن لنعلم أن الكثير في هذا العالم يعيش في هذا العالم مثل هذا الشخص.
والله عندك حق ياولاء بس هقولك حاجه
الكلام ده كله فعلا ممكن يحصل لما بيكون الاسنان ناجح بجد
فبتلاقى الكل غيران منه وبيحقد عليه
واما لو كان الانسان ده حلو وزى القمر زيك كده فتلاقى الكل بيتمناله حياه مش موفقه
لانهم برده بيبقوا بيحقدوا عليه
وبرده بيحصل لما بيكون الانسان فاشل
فهو الموضوع ان كل ده مفيش مفر منه
ولازم نتعرض ليه
بس احنا اللى بنحدد ازاى نقدر نتجنبه
او نركز ونفكر فيه
شكرا ليكى يالولا
شكرا لمرورك الجميل امينو وفعلا ردك واقعى جداااااااااا ومنور التوبيك
احنا اللى سيبين نفسينا للوحده والغربه
والحزن
يعمل فينا كل حاجه
لو لقاك ضعيف بيفرتكك
ولو لقاك قوى بيقومك بس بيبئى خايف منك
وعلى ما اعتقد ان الفكره تجلب القدر
لو الواحد فكر ان هو حزين
اكيد هيحزن والحزن هيجلوا ديلفيرى من ماكدوحزن
عندك حق والله يا محمود وشكرا لمرورك الجميل
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)