- الإهدائات >> |
كم راتبك في المنتدى ؟؟؟؟؟؟
تساءلت بيني وبين نفسي ,,ترى كم راتبي من المنتدى ؟؟
وما الذي يجعلني أتمسك بالمنتدى بالرغم من كل الضغوط ومشاغل الحياة التي تؤرقني ؟؟
وهل لو كانت هنالك رواتب للمنتديات كنا سنقدم ربع ما نقدمه الآن من دون مقابل مادي؟؟؟
أقول لكم نعم هنالك راتب من المنتدى !!!وهو راتب حسي ومعنوي أكثر مما يكون مادياً,
إن العضو عندما يقدم موضوعاً فإنه يجتهد في أختياره حتى لو كان منقولاً ,,
وعندما يجتهد العضو في البحث والتنقيب ,,فهو بدوره يستفيد من هذا البحث ,,
فاجتهاده يكسبه فائدة
ومشاركته لها فائدة
ولقراءته لمواضيع غيره لها فائدة
ومتابعته لردوده وردود غيره لها فائدة
لكن عندما يكون العضو ملزماً بعمل ما .. وبمقابل ..فإنه يقدمه بلا روح طيبة.. بدون نفس زكية.. بغير ذلك النشاط.. وذلك البحث المستشري عن الأجمل والأفضل..
سيقدم مادة بلا ذوق.. بلا طعم.,و. بلا نفس
لكن عندما يضع شيئا في المنتدى .. ويرتبه.ويهندمه,,.يضعه ونفسه طيبة .
.و يضعه لنفسه ثم لنفسه ثم لنفسه
فغيري هو أنا وأنا هو غيري,, لأنني المستفيد الأول والأخير من هذا المنتدى
راتبي هو أني أخاطِب طبقة المثقفين من الناس
أناس طالما حلمت بلقاءهم ,,أو حتى تحيتهم ..
راتبي هو إطلاعهم على ما أضع..
راتبي هو توجيههم لي..
راتبي هو شكرهم..
راتبي هو تقبل نصيحتهم القيمة..,
راتبي هوإهدائهم نصائحي المتواضعة,
راتبي أن أكتشف ذاتي من خلال غيري..
راتبي معرفة معادن الناس..
راتبي أن أجعل في كل أرض لي أخاً و صديقاً..
وفى كل مكان رفيقاً..راتبي أنني اكتسبت أخوة أعزاء..
راتبي أنني أضفت لرصيدي الكثير من الحسنات ..
بتوعية غيري وشغل نفسي بما ينفعني وينفع غيري ..
راتبي أنني ازددت معرفة وعلماً من هؤلاء الأحباء..
راتبي أنهم سعوا لمساعدتي. لأنهل من ينبوع المعرفة..
راتبي أنني سعيت لكي أساعد غيري .
.بلا مقابل غير كلمة شكر تسعدني .
فكك منى
بعد احداث 25 يناير
بردو فكك منى
![]()
![]()
![]()
كنت بحاول أعمل حاجة زى كدة فى المسابقة
معجبش
شكرا يا شريف
صح يا شيرو
بجد تسلم ياسكر
!! SOON
ايه الحلاود دى يا شريف
ايه الحلاوه دى يا شريف
شكرا يا سندباد وندى وجاسر
على مروركم الجميل
نورتوا التوبيك
فكك منى
بعد احداث 25 يناير
بردو فكك منى
![]()
![]()
![]()
تماااااااااااااااام
كلام جمييييييييييل جدا
مية مية
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)