- الإهدائات >> |
ستة أصناف من الناس لا تحاورهم ولا تجدي المجادلة معهم
== الجاهل ==
لا شك إنك متى حاورت جاهلاً
ظن لجهله أن الحق معه وحصل له ضرر تكون أنت سببه
=السفيه =
ليس من الحكمة أن تحاور السفهاء
لأن السفيه لا رشد في أقواله ولا أفعاله
فكيف يرجى تلمس الحق في محاورته ومناظرته
= = الغضبان = =
عليك أخي المحاور أن تسكت إذا غضب من تحاور
حتى تهدأ أعصابه وتبرد مشاعر الغضب
وتسكن إضطرابات النفس
فمتى واجهته وهو بهذا الحال كنت كعاقل واجه مجنوناً
= = الثقيــل = =
إذا رأيت محاورك لا يحسن الحوار فيفيدك
ولا الاستماع فيستفيد منك
فإياك وإياه
= = المتعنت = =
والمتعنت قد يكون أحد الرجلين
إما جاهل جهل مركب
أو أحمق لا دواء له إلا بالإعراض عنه
فإنه إن وافقته خالفك
وإن خالفته عارضك
وإن أكرمته أهانك
وإن أهنته أكرمك
وإن تبسمت له كشر لك
وإن حلمت عنه جهل عليك
وإن جهلت عليه حلم عنك
= = المبتدع = =
وهذا الصنف لا يعرفه إلا من أتاه الله الحكمة والبصيرة
بحال البدع وأهلها
فلا بد التفقه في هذا المقام
فكم من أشخاص إستعمل الحوار معهم
فلم يحصد غير الأحقاد والشنآن
أما صفات المحاور فهي:
حسن الخلق .. الصبر .. بسط الوجه ..
التواضع .. الهدوء .. الرحمة بالخصم ..
الصدق .. الإنصاف .. الرفق .. الحلم..
والله عندك حق
لان السته دول مش يبفهموا حاجه خالص
انا اعرف واحد كده دايما حتى صوته عالى وبيقول كلام وخلاص وممكن ناس كتير مننا بتزعل منه
بس بنرجع ونقول احنا اصحاب بقالنا كتير مينفعشى نتخاصم
بس هو بصراحه
انا مش بقول عليه غير
ولا بلاش
هى كلمه غبى كفايه اوى عليه
شكرا لولا
شكرا لولا كتير ع التوبك
شكرا لمرورك محمد تقبل ارق تحياتى
نورتى التوبيك يا امانى
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)