- الإهدائات >> |
الأشتياق ... الغياب ... اللقاء ... الوداع
الاغراق في الحنين .. الاغراق في الأفتقاد ..
لاأملك الا ان اسطر شهادة من قلب لم ينسي ولن ينسي
انسانا عرفه وجمعتهما الاقدار في نفس المكان ..
أيا كان هذا الانسان وايا كان المكان .. حتي لو من خلف شاشات
ومن وراء بحور ومسافات ..
ولن أنسي ان اخط شهادة اعتراف وتقدير واحترام لقلمك وتواجدك
المميز دائما .. وشهادة اعتراف بنقاء وبكارة قلب لم يعرف الزيف والخداع
دمتي بكل الود والسلام والصفاء .
شكرا لإحساسك وإخلاصك و يارب الكل يكون بيحب بعضهم و مشتاقين يشوفو بعضهم كده
انا أحييكى وأشكرك و بحبك
و رىرى وحشتنى و همسه كمان أوى يارب يرجعولنا بالسلامه
(اللهم أرحم (البراء) و جميع موتى المسلمين و نور قبره ووسعه عليه و اّنسه فى وحدته و أجعل قبره روضه من رياض الجنه و متعه برؤية و جهك الكريم و صبر قلبه برؤية قصره بالجنه )
لقد أختار الله لنا مكان خير من الدنيا لنلتقى ....أعدك سأعمل ما بوسعى هتى يكون لقاؤنا الجنه
قلم متميّز و وذوق رفيع
صافي كالمطر الصاعد إلى الأفق
ودمت للتميز عنوان شكرا
مرورًا صباحي عاجزًا أمام كلمات رقيقة
لكِ من الورد حتى ترضي شكراااااااااا
موضوع كويس وجميل وتقبلى مرورى
شكرا يا ذئبه على التوبيك
فكك منى
بعد احداث 25 يناير
بردو فكك منى
![]()
![]()
![]()
عند من يمثل الغياب فرقا ؟؟؟؟
غيابي ... وجودي ... من يهتم ؟؟
تعودنا الاحتفاء بمن حولنا
وتعودنا اللامبالاه لمن خلف ابصارنا
يكفي ( انك ) الغائب الحاضر في دمي
ويكفي ان ( صوتك ) سيظل يتراقص مابقت
نغمات حياتي تعزف وجودك ماحييت !
أشتقت ولم أغب بعد ...
وأشتقت وانا علي حافة الغياب ...
وأشتقت وانا أتخيل كيف سيكون الغياب ..
وأظل أشتاق وأظل أغيب ..
وأظل يحملني الشك لليقين واليقين للشك ..
وتظل الارجوحة الاكبر تتنازعني مابين اليأس والأمل
مابين البسمة والالم .. حتي
حتي تدق ساعة النهاية .. ويصبح كل وجودنا مجرد سطورا
كتبناها في لحظة التأرجح مابين الغياب والاشتياق !!!!!
......................................
شكراااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااا
لهمسك الرقيق
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الإجراءات : (من قرأ ؟)
لم يشاهد الموضوع أي عضو حتى الأن.
مواقع النشر (المفضلة)